اسرار الصحف 10 كانون الاول 2022

أسرار وعناوين الصحف
10-12-2022 |  08:05 AM
اسرار الصحف 10 كانون الاول 2022
1077 views
Source:
-
|
+

النهار

-أدّت مساعٍ سياسية وروحية لانحسار أزمة دينية في إحدى الطوائف هي الأخطر، وضجّت بها مواقع التواصل الاجتماعي وبعض وسائل الإعلام وتجنب بعض السياسيين التنحّي عن هذه الأزمة.
-يؤدّي فقدان الطوابع المالية وانتشار المافيات الى تعطيل مصالح الناس في الجامعات والمدارس والمرافق ومؤسسات الدولة دون أي إجراءات لحلّ هذه الأزمة المتفاقمة
-استغرب مراقبون كيف يزعم “التيار الوطني الحر” انه الحارس المتشدد لصلاحيات رئيس الجمهورية فيما يشكل تصويت بعض نوابه في جلسات انتخاب الرئيس لموظف موقوف إهانة لموقع الرئاسة .

اللواء

تتباين المعلومات الوافدة من الخارج حول ما اذا كان هناك اهتمام بلبنان ام ان العالم لا يعبأ بما يجري في هذا البلد، لا سيما على الصعيد الرئاسي.
استغربت مصادر نيابية مُعارَضة المصارف للتوجه الرسمي بفرض اعادة بنسب معقولة من دولارات المودعين المحتجزة، ولو ببرمجة على سنوات؟
يُعارض مسؤول حزبي رفيع عقد اي لقاء مع رئيس تكتل نيابي، أقله في المرحلة الحالية، ولوقت غير محدَّد

 نداء الوطن

-يُتوقع أن تزور اليوم شخصية غير مدنية، دولة خليجية، في خطوة ستثير التساؤلات بسبب ربطها بالملف الرئاسي.
-يتردّد أنّ مصالحة يتمّ الإعداد لها بين إعلاميين، بعد حالة من التوتر كانت تسود بينهما.
-يُقال إنّ عدداً من النواب الحزبيين أبلغوا العديد من الجهات السياسية أنّهم لن يسيروا بأي تسوية رئاسية يبرمها رئيس الحزب، إذا لم يكونوا شركاء فيها

 الجمهورية

-زعيم عربي قال أمام مرجعيات لبنانية رفعية ان لديه تطمينات دولية بأن لبنان ليس متروكا لقدره
-نقل عن مرجع سابق قوله إن لبنان دخل وضعا حرجا جدآ وأخطر ما فيه أن الانقسام السياسي ضحاياه اتفاق الطائف.
-قال مسؤول حزبي: نحن صادقون في تحالفاتنا ولكن هذا لا يعني أن يلغيا لحليف هويتنا وموقفنا ويفرض رأيه علينا ويحمينا وزر سياساته وأخطائه وانفعالاته

الأنباء

*لبنان والمساعدات
ذكر لبنان في قمة استراتيجية لم يختلف عن المبدأ الذي قورب به الملف في السنوات الماضية، ولا تزال الاصلاحات وانتظام عمل المؤسسات مدخل أساسي للمساعدة الخارجية.

*تكرار الخطوة
تكرار خطوة أثارت بلبلة يبقى خياراً وارداً دائماً طالما الاستحقاقات الدستورية لم تُنجِز.  
أحدث الفيديوهات

أسرار وعناوين الصحف

يلفت موقع "اخر الاخبار" انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره