أسرار الصحف 2 آب 2022

صحيفة النهار
ـ شمعون مرشّحة للرئاسة؟
عُلم أن السيدة تريسي شمعون ستعقد مؤتمراً صحافياً في نقابة المحررين تعلن خلاله برنامجها كمرشحة للانتخابات الرئاسية
ـ لا أرباح لشركات الأدوية
تتصل شركات أدوية بعدد من أصحاب الصيدليات تعرض عليهم أدوية كانت مقطوعة بعدما تبين لها ان صلاحيتها تنتهي في غضون أسبوعين وأن أي أرباح لن تحقق منها بعدما انتظرت الشركات رفع الدعم عنها لكن وزارة الصحة لم تفعل ذلك.
ـ حليب من الخارج
تعرض صيدليات عبر وسائل التواصل الاجتماعي اعلانات عن توفير انواع مقطوعة من الحليب تحت عنوان "تأمينها من الخارج".
ـ تمديد لعون؟
نقل احد الاعلاميين العرب البارزين عن الرئيس ميشال عون "تفكيره" بقبول تمديد ولايته اذا اندلعت حرب او ما شابه ما يستدعي بقاءه وهي المرة الاولى التي يتحدث فيها عون بموضوع التمديد.
ـ في الصف الثاني
لوحظ ان رؤساء اجهزة امنية جلسوا في الصف الثاني في احتفال عيد الجيش وتقدم عليهم ضباط قيادة الجيش.
ـ جباية متأخرة
وصلت الى عدد كبير من مشتركي مؤسسة كهرباء لبنان في البقاع ايصالات قبض عن ثلاثة اشهر من العام 2018، اي ان الجباية لا تزال متأخرة ما يزيد على 3 سنوات.

صحيفة نداء الوطن
ـ يتردّد أن الجيش اللبناني أعاد إلى صربيا صواريخ الغراد غير المطابقة للمواصفات واستعاد مبلغ 990 ألف دولار كان تمّ دفعها كدفعة أولى من ثمن الصفقة التي لم تستكمل، بعد اكتشاف التلاعب في تاريخ صناعة هذه الصواريخ.
ـ ظهر من خلال الوفد الموسع الذي رافق الرئيس السنيورة إلى بكركي للقاء البطريرك الراعي ودعم مواقفه أنه يمثل أيضاً موقف مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان، خصوصاً أن الرئيس السنيورة أكد أهمية مرجعيتي بكركي ودار الفتوى الوطنيتين.

صحيفة الجمهورية
ـ نصح بعض المستشارين مرجعية روحية بمواصلة التصعيد في ملف أثير أخيراً ولم يطوَ بعد.
ـ أكدت هيئة دولية كبرى ضمن المداولات بين أعضائها ضرورة إجراء الإستحقاق الرئاسي في موعده الدستوري أسوة بالإنتخابات النيابية. 
ـ أكد وزير خدماتي أن الإتفاق مع جهة دولية حول تمويل مشروع حيوي يمكن أن يتم خلال أسابيع قليلة متى توافر القرار السياسي.

صحيفة اللواء
ـ همس
يدور لغط واسع داخل الأوساط الدبلوماسية حول إمكان حدوث تسوية حول استخراج الغاز من الحقول البحرية أم توتر يعيق الاستخراج..
ـ غمز
فهم أن التنسيق قائم على قدم وساق في ما خصّ الإستحقاق الرئاسي بين طرفي تفاهم مار مخايل..
ـ لغز
لاحظ خبراء أن لا فرق بين احتجاز أموال المودعين بالدولار او احتجاز أموال الموظفين بالليرة اللبنانية، من دون أي اساس قانوني؟!

صحيفة البناء
ـ خفايا
قال مصدر دبلوماسيّ إن دعوة لرئاسة الحكومة ووزارة الطاقة لزيارة طهران لبحث ملف المحروقات وطبيعة المساعدة المطلوبة من إيران خصوصاً مادة الفيول لكهرباء لبنان ستسلّم خلال اليومين المقبلين وتنقل البحث في عرض السيد حسن نصرالله الى مستوى رسميّ ينتظر الموقف اللبنانيّ.
ـ كواليس
قال مصدر نيابي رداً على كلام الوسيط الأميركي إن لبنان أضاع فرصة التوصل للاتفاق عام 2016 وكان اليوم حاضراً في السوق العالمية أن الوسيط تجاهل أنه يتحدّث عن خط هوف الذي يقتطع أغلب الحقول الغنية بالغاز من الحقوق اللبنانية، كما تجاهل أن الأمن على طرفي الحدود صار متوازناً بعد تدخل المقاومة.

صحيفة الأخبار
ـ تسابق على «إنجاز» كهرباء الناعمة
ما إن اتفق أعضاء مجلس إدارة شركة كهرباء لبنان مع شركة «Clean Energy Solutions» لإعادة تشغيل المولدات الـ7 التابعة لمطمر الناعمة الأسبوع الماضي، حتى اشتعلت المنافسة بين نواب منطقة الشوف - عاليه الذين حاول كل واحد منهم نسب الإنجاز لنفسه. وهذا ما بدا واضحاً على وسائل التواصل الاجتماعي حينما سارع النائب مارك ضو إلى إعلان الاتفاق على صفحته قبل أن يتبعه بدقائق قليلة النائب أكرم شهيب ثم النائب بلال عبدالله، من دون أن تغيب النائبة حليمة قعقور عن الملف.
ـ حرمان ضباط من الترقية بذريعة التوازن
يُحرم أربعة ضباط في مديرية الجمارك من الترقية بقرار من رئيس الحكومة نجيب ميقاتي بذريعة غياب التوازن الطائفي، بينما سينال الترقية بقية الضباط في الأسلاك الأمنية والعسكرية. وعلمت «الأخبار» أنّ رفض ميقاتي ترقية الضباط الأربعة سببه عدم وجود ضابط سني، علماً أنّ بينهم ضابطاً برتبة ملازم أول تمكن في السنتين الأخيرتين من ضبط عشرات عمليات تهريب حبوب الكبتاغون عبر مرفأ بيروت.
ـ قاضٍ يمرض صيفاً!
اتصل أحد قضاة التحقيق في بعلبك بأكثر من شخصية سياسية وأمنية وحزبية للضغط على مرجعيته القضائية للحؤول دون إدراج اسمه على جدول المناوبات خلال العطلة القضائيّة. وعندما رفضت المرجعية المذكورة الرد على الاتصالات وأدرجت اسم القاضي على الجدول، قدّم تقريراً طبياً يفيد بأنه مريض بالقلب ولن يتمكّن من المناوبة خلال فصل الصيف!
يُذكر أن علاقة القاضي سيئة مع محيطه من متقاضين ومحامين وقضاة وحتى عسكريين.
ـ ميشال سماحة إلى الحريّة غداً
يخرج الوزير السابق ميشال سماحة إلى الحرية غداً، بعد ١٣ سنة سجنية (أي ما يعادل ١٠ سنوات)، قضاها خلف القضبان. أوقف سماحة في 8 آب 2012 وأصدرت المحكمة العسكرية، برئاسة القاضي خليل إبراهيم، حكماً بسجنه أربع سنوات ونصف سنة وتجريده من حقوقه المدنية بتهمة التخطيط مع رئيس مكتب الأمن الوطني السوري اللواء علي مملوك ومدير مكتبه بتهمة «نقل متفجرات من سوريا إلى لبنان لاستخدامها في أعمال إرهابية واغتيالات». وقد مُيِّز الحكم الصادر عن المحكمة العسكرية ليُشدّد وتُضاعف محكوميّته ثلاث مرات، تحت ضغط سياسي وشعبي، ليصدر حُكم مبرم بسجنه ١٣ عاماً مع الأشغال الشاقة في ٨ نيسان ٢٠١٦. ووقّع الحكم رئيس محكمة التمييز العسكرية القاضي طاني لطّوف. فيما أكد سماحة في معرض الدفاع عن نفسه بأنّ «مخبر» فرع المعلومات ميلاد كفوري استدرجه للفخّ بتوجيه من جهاز أمني!