بالصّور: يسرق المياه من السماء ليروي عطش مليون شخص
|
|
عربي ودولي
|
|
|
|
|
|
|
|
الصور و الفيديوهاث
|
Photos and videos
|
-
|
يسرق المياه من السماء ليروي عطش مليون...
|
|
-
|
يسرق المياه من السماء ليروي عطش مليون...
|
|
-
|
يسرق المياه من السماء ليروي عطش مليون...
|
|
-
|
يسرق المياه من السماء ليروي عطش مليون...
|
|
-
|
يسرق المياه من السماء ليروي عطش مليون...
|
|
-
|
يسرق المياه من السماء ليروي عطش مليون...
|
|
|
|
|
هذه المياه مصدرها السماء، لكنها ليست مياه امطار، بل هي مستخرجة من الضباب.
هابيل رجل أعمال من البيرو قرّر انقاذ العائلات الفقيرة في منطقته، والمساعدة قدر الامكان بخطة طويلة الامد. وبعد أن عاش لسنوات عدة من دون مياه، سئم من الانتظار وقرر التصرف وابتكار حلا لشبكة المياه. فأنشأ العشرات من شبكات الضباب بغية تزويد الفقراء بالمياه.
وتتم هذه العمليّة عبر محاصرة قطرات الضباب في الشبكات، وتحويل مسارها لتسلك في أنابيب تصبّ داخل خزانات كبيرة.
يشار أنّ المياه التي يتمّ جمعها غير صالحة للشرب. لذلك، تستعملها الأسر الفقيرة لري المحاصيل الزراعية وتأمين لقمة عيشها.
ويقول هابيل أنّ: العيش من دون مياه أمر صعب للغاية. فشبكات الضباب الجديدة ستساعد السكان ولو بنسب قليلة على تخطي مشاكلهم.
وقد خطّط هابيل لإنشاء المزيد من شبكات المياه ومعالجتها لجعلها صالحة للشرب. ويعتبر أنّ الهدف من ذلك هو: تحسين نمط عيش الفقراء ومساعدتهم على معالجة الصعاب التي يواجهونها.
والجدير ذكره، انّ ما يقارب مليون شخص في منطقة ليما في بيرو يفتقرون للمياه الصحية والنظيفة. وعلى الصعيد العالمي 1 من بين 10 أشخاص يفتقرون للمياه.
|
|
|
|
|
|
|
يلفت موقع "اخر الاخبار" انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره
|
|
|
|